HP USA-Cosmic Code – Arabic

June 10, 2015

HP USA-Cosmic Code

The David Birnbaum philosophy: Birnbaum's Theory of Potential metaphysics/cosmology unifies physics, spirituality and philosophy. The David Birnbaum philosophy theory is supported by MIT's Seth Llloyd. See Programming the Universe, Seth Lloyd, Knopf, 2006.

ديفيد بيرنباوم يخرق القوانين الكونية

Iconoclast David Birnbaum's paradigm-changing simultaneous solution of a Potential-driven universe affirms and identifies life's over-arching spiritual dimension while de facto cracking the cosmic code.
إنه الباحث المستقل والمتخصص في أمور ما وراء الطبيعة، ديفيد بيرنباوم

ما الذي أطلق لهب المعادلات؟

كيف تمكن القرن الواحد والعشرون من السعي بلطف تجاه نظرية الوضع المحتمل الأفضل التي سوف تتمكن من اختراق القوانين الكونية

ديفيد بيرنباوم يجيب على ستيفن هوكينج

ما الذي تسبب في نشأة الكون؟ لقد وصل الفلاسفة اليونانيون إلى طريق مسدود مع هذا السؤال، وهو نفس الحال مع الفيزياء الحديثة. وها هو أحد باحثي القرن الواحد والعشرون المستقلون والمتخصص في أمور ما وراء الطبيعة، والذي يدعى ديفيد بيرنباوم وهو من مانهاتن، يقترح أن "الأوضاع الأفضل المحتملة" هي ما يحرك الكون.

يفترض ديفيد أن ما أسماه بالعمليات اللانهائية التي تسعى نحو وضع محتمل أفضل، هو نفسه الديناميكية الكونية الأساسية. لقد تناولت أكثر من 150 مقالة والمناقشات الصحفية في العشرات من الصحف والمجلات (راجع موقع SummaCoverage.com) هذه النظرية القوية والمتكاملة على مدار ربع قرن، ولم يتم الكشف عن أي خلل بها.

خلال مناقشة العمليات اللانهائية التي تسعى نحو وضع محتمل أفضل (الرمز المختصر: Q4P) سوف نسلط الضوء على بعض الثغرات الحرجة والموجودة في العلوم الفيزيائية والفلسفية التي ظهرت في القرن العشرين. سوف يكون مبدأنا هنا هو المقارنة بين إثنين من قادة الفكر الفلسفي، وهما: عالم الفيزياء ستيفن هوكينج من كمبردج، وباحث علوم ما وراء الطبيعة ديفيد بيرنباوم من مانهاتن.

إن كتاب هوكينج والمسمى بالتصميم الكبير، والذي أصدره في عام 2010، ينفي في الواقع أي وجود لأي تصميم كبير. أما بيرنباوم فهو مؤلف سلسلة "خلاصة الميتافيزيقيا"، والمكونة من 3 أجزاء (والتي صدرت خلال الأعوام: 1988، 2005، و 2014) والتي تتناول نظرية الوضع المحتمل الأفضل والتي تصف عالمنا والكون الذي نعيش فيه بـ "التصميم الكبير" من خلال افتراضه أن الديناميكية الميتافيزيقية اللانهائية تدار من خلال نظرية الوضع المحتمل الأفضل.

لقد أعطانا العالم الفيزيائي البريطاني المعاصر الشهير ستيفن هوكينج عددًا من النقاط الثابتة التي لا تنسى بشأن الفيزياء والكون. وعندما يتحدث هوكينج، فإن الناس يصغون له. إنه أحد اللاعبين المميزين في هذ المجال، وواحد من العقول الرائدة في علم الفيزياء. وقد أعطى هوكينج العديد من التخمينات على مر السنين—قصاصات من الأمل وحكايات مخيطة بالحكمة في محاولة لفهم العالم. ومع ذلك، فإن هوكينغ العظيم، كان مثله مثل معاصريه السابقين له في الأكاديمية، والذين دائمًا في النهاية ما يتركون الأسئلة الأساسية دون إجابة.

ويعتقد الكثيرون بأن نظرية الوضع المحتمل الأفضل الموحدة لديفيد بيرنباوم قد أصابت بذكاء أهم القضايا (التاريخية والمستعصية حتى الآن) الميتافيزيقية من خلال اقتراحه بوجود ما يسمى بالعمليات اللانهائية للديناميكية الأساسية والتي تسعى نحو وضع محتمل أفضل – والتي تم تقديمها في شكل "الثابت الكوني" (رغم كونها ثابت حيوي للغاية). دعونا نرى إذا ما كانت نظرية بيرنباوم تتمكن من التعامل والإجابة بشكل قوي على أسئلة هوكينج العظيم. أولاً، نحن بحاجة إلى فهم بعض المفاهيم الأساسية من كتاب "خلاصة الميتافيزيقيا".

نظرية الوضع المحتمل الأفضل من كتاب خلاصة الميتافيزيقيا

كما يرى بيرنباوم فإن هناك ديناميكية كونية طبيعية وشاملة، والتي يرى بأنها تحتوي على عمليات لا نهائية تدار من خلال نظرية الوضع المحتمل الأفضل. ويرى بيرنباوم أن هذه الديناميكية هي أبدية في حقيقتها، وسوف تستمر في التكرار بشكل لانهائي، وهي في الواقع ما تسببت في نشأة الكون الخاص بنا، وهي التي تتحكم في الكون منذ نشأته وحتى هذه اللحظة، وهي ما تسببت في نشأة الحياة والعمل على استمرارها، وهدفها هو السعي نحو أقصى الأوضاع وأفضلها... وبعبارة أخرى، إذا كان ذلك موجودًا، فهو سيكون حلًا سحرياً للميتافيزيقيا.

ووفقًا لموقع خلاصة الميتافيزيقيا:

"إن العمليات اللانهائية التي تسعى نحو وضع محتمل أفضل (التكرار اللانهائي) هي ديناميكية الكون الأبدية. لقد تمكنت هذه الديناميكية خلال طريقها منذ مليارات العصور والأزمنة من إنتاج الكون كبداية، ثم بعد ذلك وفي نهاية المطاف ساعدت على ظهور البشر أصحاب الوعي والإدراك".

"إنها ديناميكية بديعة، ديناميكية بديعة واحدة – وعمليات لا نهائية تسعى نحو وضع محتمل – تعمل كلتاهما على إدارة القوانين الكونية. هناك بالطبع مسيطر على النظام الكوني أو بطل يقوم بالتحكم به، ولكن هذا البطل هنا هو "العمليات الحثيثة" وليست "كيان كلاسيكي".

"يسعى الكون باستمرار إلى الوصول إلى أعظم/أفضل الأوضاع. إن الديناميكية الأساسية التي تسعى نحو وضع محتمل أفضل تسير ولها هدف واتجاه محدد، ألا وهو الوصول إلى أعظم/أفضل الأوضاع. في بداية الكون، إن السعي الأبدي واللانهائي لوضع أفضل قد عمل على تسخير المعادلات الأبدية (البدائية) في مجالي الفيزياء والرياضيات من أجل نشأة الكون من خلال الانفجار الكبير".

"إن نفس هذه الديناميكية التكافلية – السعي اللانهائي لوضع ∞ قد تشابك مع الفيزياء- الرياضيات لتكوين ما قد يعتبر محفزًا للمسار الذي استمر ووصل في نهاية المطاف إلى ظهور البشر بمستواهم العالي الذي هم عليه الآن في القرن الواحد والعشرون".

لاحظ أن الأعمال المعاصرة (انظر أدناه لمزيد من التفاصيل) لعلماء الفيزياء الكمية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، سيثل ويد (2006)، وماكس تيجمارك (2014)، تتوافق مع نظرية الوضع المحتمل الأفضل والموجودة في كتاب خلاصة الميتافيزيقيا بأجزائه الثلاثة (1988، 2005، و 2014).

والآن، دعونا نتطرق إلى بعض من الآراء والأسئلة والاستفسارات الخاصة بالعظيم هوكينج...

هوكينج: ما الذي أطلق لهب المعادلات؟

القول المأثور للمبدع هوكنيج – "حتى وإن كان هناك فقط نظرية واحدة موحدة ممكنة، فهي في النهاية عبارة عن مجرد مجموعة من القواعد والمعادلات. ما الذي أطلق لهيب تلك المعادلات، وأنشأ لهم هذا الكون الذي يعملون على وصفه؟ إن النهج المعتاد للعلم هو بناء نموذج رياضي، وهذا النهج في الحقيقة لا يستطيع الإجابة على أسئلة من نوع: لماذا يجب أن يكون هناك كون لكي يقوم النموذج بوصفه؟ لماذا يتطرق الكون إلى كافة مشاكل وعناء فكرة البقاء؟ جميع تلك الأسئلة ربما كانت العامل المحفز على ظهور أطروحة بيرنباوم "خلاصة الميتافيزيقيا". إن سؤال هوكينج بطبيعة الحال هو في غاية الذكاء. ما الذي في الواقع جلب إلينا هذا الكم من المعادلات التي لا تعد ولا تحصى والتي شاهدناها جميعًا وتأكدنا من مدى صحتها؟

إن العلم الأكاديمي الكلاسيكي لم يخرج أبدًا بإجابة وافية عن هذا السؤال. وبطبيعة الحال، فإن التعمق مع معادلة هوكينج هو سؤال أعمق. في الواقع هو سؤال مجمع – ما الذي أنشأ النظام الكوني، وما الذي يدفعه للاستمرار؟ وهناك طريقة أخرى للنظر في سؤال هوكينج، ألا وهي اعتباره بديلًا عن سؤال النشأة الكلاسيكي الخالد: ما هي الديناميكية الكونية الأساسية والأبدية؟

وكانت إجابة بيرنباوم على هذه المجموعة من الأسئلة في الواقع، أن هناك ديناميكية كونية شاملة: ديناميكية ولانهائية، تسعى من أجل وضع أفضل – وأن هذه الديناميكية الأبدية هي من نفثت نيران المعادلات.

The David Birnbaum philosophy: Outlier-Iconoclast David Birnbaum's Summa Metaphysica philosophy treatise proposes a universal common denominator - Q4P - aka Quest for Potential.

البروفيسور ستيفن هوكينج

يقول هوكينج: لملايين السنين عاش الجنس البشري تمامًا مثله مثل الحيوانات. ثم طرأ شيء ما ساعد على إطلاق الخيال والتفكير لدينا. بدأ الجنس البشري في تعلم لغة الحديث، وتعلمنا أيضًا الاستماع".

ما الذي حدث هنا، ما الذي تسبب في هذه الطفرة؟

- إن ما حدث بالطبع هو ما افترضه بيرنباوم والذي يتجسد في السعي اللانهائي والمتكرر للوصول إلى وضع محتمل أفضل ومن أجل الدفع إلى الأمام.

فللوصول إلى وضعهم الأفضل، كان البشر متعطشون لإدراك مستوى أكبر من التعقيد والتطور، أكثر من ذلك الذي تمتلكه الحيوانات من حولهم. وقد تضمن شكل هذا التعقيد المتطور الوصول إلى اللغة، والعاطفة، والوعي.

ووفقًا لنظرية "الوضع المحتمل الأفضل" فإن فكرة حدوث "التطور" موجودة، ولكن السؤال هنا قد يكون، متى؟ وأين؟ وأي شكل قد يأخذ هذا التطور؟

يقول هوكينج: "إن التاريخ الأساسي للعلم يتجسد في الإدراك التدريجي لحقيقة أن الأحداث لا تحدث بطريقة تعسفية أو بمحض الصدفة، ولكن كل تلك الأحداث تعكس في الواقع نظام أساسي معين، والذي ربما يكون مصدر حث وإلهام إلهي".

ووفقًا لبيرنباوم: "بالتأكيد هو نظام أساسي معين..."

وكان رد بيرنباوم الموسع – شكرًا لك يا بروفيسور هوكينج، لتوضيح الفكرة الأساسية لكتاب الخلاصة، إن النظرية قوية – ومن المحتمل أنها قد تمكنت من حل النقاط الرئيسية لحوالي 90% من الأمور الخلافية التي كان يتصارع حولها العلماء/الفلاسفة.

إن صلب نظرية "الأوضاع المحتملة" يتجسد في الاعتراف بوجود نظام أساسي ومركزي للكون كله. إنه قوة عليا. عبارة عن ديناميكية شاملة. وكما لاحظنا، فقد افترض كتاب خلاصة الميتافيزيقيا بأن هذه القوة تتجسد في السعي اللانهائي والأبدي نحو وضع محتمل أفضل.

إن اعتراف المجتمع والأوساط العلمية بوجود الديناميكية العظيمة قد استغرق وقتًا طويلًا. لكن علماء الفيزياء أنفسهم قد بدأوا يدركون ويقتنعون بما تحدث عنه الفلاسفة وعلماء الميتافيزيقيا منذ فترات طويلة: وهو الحقيقة التي تقول بأن هناك غرض واتجاه ونمط معين لهذا النظام الكوني.

وكما ألمح إلى ذلك كتاب خلاصة الميتافيزيقيا، حينما تحدث حول ان السعي على تحقيق وضع محتمل أفضل هو ما يتحكم في الكون من خلال أنه قد قام بنفث نيران المعادلات وبعث بها الحياة.

وما هو مصدر هذا الدافع وراء السعي إلى تحقيق وضع محتمل أفضل؟

يفترض كتاب الخلاصة ان السعي لتحقيق الوضع الأفضل/الإمكانية هو أمر أبدي. وفي المقابل، فقد سعى هذا الوضع المحتمل إلى الإدراك ... والنتيجة كانت هي التاريخ. وبالطبع فإن الخلاصة تحتوي على توضيح أعمق، كما أنها تعرض وتناقش أكثر من 16 نقطة.

يقول هوكينج: "أنا لا أعتقد أن النظرية النهائية سوف تأتي من خلال عمل ثابت على خطوط عريضة موجودة بالفعل. نحن نحتاج إلى شيء جديد. ولا يمكننا التنبؤ بما قد يكون ذلك الأمر، أو بالوقت الذي سيمكننا الوصول غليه خلاله، لآننا لو كنا نعرف تلك الأمور، لكنا قد توصلنا غليه بالفعل!"

ووفقًا لبيرنباوم: "أتفق معك مرة أخرى يا بروفيسور هوكينج، الأمر تمامًا كما تقول.

ستيفن – شكرًا لك على صراحتك.

لقد توقع هوكينج هذا الأمر بدقة. إن "النظرية النهائية" المحتملة هي نفسها "نظرية الوضع المحتمل الأفضل" لبيرنباوم. إنها نظرية مذهلة وأصلية ومبتكرة. لقد عملت على تغيير المشهد أمامنا خلال القرن الواحد والعشرون فيما يخص بفهمنا لعلوم الكون نفسه. لقد وضعنا القرن الواحد والعشرون في عهد البصيرة الحادة. ولم يكن هناك من إستطاع التنبؤ بهذا الأمر.

إن نظرية "الأوضاع المحتملة" التي طرحها كتاب خلاصة الميتافيزيقيا كان بمثابة "الضربة القاضية". لقد كان بيرنباوم هو أول من قال بالآتي: أ) أن الأمر فرضي، ب) وأن أوجه التطور لدينا قد جاءت على عدة "مراحل"، على الرغم مما قيل بأن النظرية تنص على أن الإدراك لدينا قد جاء من خلال قفزة أو طفرة كمية وليس من خلال التطور التدريجي. ولاحظ أن بيرنباوم قد بدأ في التفكير في هذا الأمر منذ سن العاشرة (منذ عام 1960). وقد بدا في كتابة الخلاصة – الجزء الأول وهو في سن 32 عامًا (في عام 1982).

نظرية الأوضاع المحتملة: السياق

تعتبر نصًا مقررًا في أكثر من 12 كلية جامعية. وقد كان كتاب الخلاصة محط أنظار وموضع تناوله ما يزيد على 150 من المقالات والمراجعات. لم يتم الإشارة إلى أي خلل قد يكون موجودًا في تلك النظرية، منذ صدور الجزء الأول منها (والتي نشرت من خلال دار كيتاي للنشر) في عام 1988 م.

نظرية الأوضاع المحتملة: المؤتمرات

لقد كان كتاب خلاصة الميتافيزيقيا – ونظريته "الأوضاع المحتملة" – محور اهتمام المؤتمر الأكاديمي الدولي على مدار ثلاثة أيام، بكلية بارد (بريف نيويورك)، والذي أقيم في أبريل 2012. ولقد ساعد المؤتمر الذي أطلق خلاصة الميتافيزيقيا عالمياً على خلق زوبعة أكاديمية وإعلامية على المستوى العالمي. الرجاء الرجوع إلى موقع Conference1000.com

نظرية الأوضاع المحتملة: التفاعل من قبل الأكاديميتان الرائدتان، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك

وتشتمل الأعمال الأكاديمية الحديثة التي تفاعلت مع نظرية الأوضاع المحتملة لبيرنباوم، على ما يلي:

برمجة الكون (كنوبف 2006) لأستاذ الميكانيكا الكونية بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا "سيث لويد"، والعقل والكون (أكسفورد بريس 2012) لأستاذ الفلسفة والقانون بجامعة نيويورك "توماس ناجيل"، وكوننا الرياضي (كنوبف 2014) لأستاذ الفيزياء بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا "ماكس تيجمارك".

نظرية الأوضاع المحتملة: التحدي النموذجي

لقد قام بيرنباوم من خلال نظرية كل شيء الحقيقية الثورية (راجع TTOE1000.com) بإطلاق تحد نموذجي عالمي. راجع PotentialismTheory.com/ParadigmChallenge/

إن ديفيد بيرنباوم هو شخصياً معروف على مستوى العالم، حيث أنه مؤلف ومحرر للعديد من السلاسل والإصدارات لكتب التاريخ والروحانيات. وتضم منصته المصفوفة النموذجية الجديدة (راجع موقع NPM1000.com) أكثر من 180 من رواد الفكر في العالم.

 

for David Birnbaum philosophy, metaphysics, see also

http://www.summametaphysica.com/unifying/